زيارة محامي الأسير جورج عبدالله إلى بيروت واطلاق حملة اعلامية 20-09-2014

Publié le par liberonsgeorges-ar

 

10330260_10152699925172065_3223254005350536239_n.jpg


السبت 20 ايلول 2014 الساعة الرابعة بعد الظهر  

فندق غولدن توليب، شارع عبد العزيز، الحمراء بيروت  

 

برنامج المؤتمر التضامني مع عميد الاسرى السياسيين في السجون الاوروبية جورج ابراهيم عبدالله المعتقل منذ 30 عاماً في السجون الفرنسية

 

 

 

كلمة محاميه الفرنسي جان لوي شالونسيه

كلمة الحملة الدولية لاطلاق سراح جورج عبدالله  

كلمة عائلة واصدقاء الأسير جورج عبدالله  

كلمة مركز الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب

 

اطلاق الموقع الالكتروني

http://www.freegeorges.org/


 

اطلاق حملة التضامن على وسائل التواصل الاجتماعي

#   freegeorges

#   الحرية_لجورج

#libérezgeorges

 


----------------------------------------------------------------

 

حوار الساعة 2014-09-20 
 قناة الميادين 


https://www.youtube.com/watch?v=w914WI7UZ0w


 

https://www.youtube.com/watch?v=wmhhYh2CbHU

 

 

----------------------------------------------------------------

georges-0f7c5

اطلاق حملة تضامنية مع الأسير جورج عبدالله في مدينة ليون الفرنسية 

 

http://rebellyon.info/Lancement-du-Collectif-Lyonnais-de.html

 

 

------------------------------------------------------------

2014-09-20-chalanset-beirut--crop-copie-1.jpg

 

جورج عبد الله بين إنتظار المحكمة وإعدام الحكومة  

 

 

 

  بانوراما الشرق الأوسط

نجوى ضاهر

 

هل يكفي أن نفتتن بصورة المناضل جورج عبد الله وهو يواجه وحده ألف سجان وسجان بكلمته التاريخية (لن أندم، لن أساوم، ولن أعتذر عما فعلت وسأبقى مقاوم) ونخط إليه الرسائل التضامنية، ونصرخ بأعلى حناجرنا في الساحات والميادين في لبنان وفي كل دول العالم العنصرية مطالبين بحرية البطل عميد الأسرى السياسيين في السجون الأوروبية ليتم الإفراج عن فارس صهيله حرية وإنعتاق من أسوار إحتلال بغيض طال حصار قضبانها على مدى ثلاثين عام؟ كان هذا هو السؤال المحوري في المؤتمر التضامني الذي نظمته الحملة الدولية لإطلاق سراح جورج إبراهيم عبد الله، بحضور محاميه الحر المناضل الفرنسي جان لوي شالونسيه وعائلة ومحبي وأصدقاء جورج وممثلين عن حركة معتقل الخيام لتأهيل ضحايا التعذيب إضافة إلى عدد من الشخصيات الوطنية التي جاءت مساء اليوم إلى فندق غولدن تيوليب في بيروت، حاملة قضية ظاهرة ثورية كان قرارها منذ الميلاد (بالمقاومة فقط تستعاد الهوية  ).

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article